قصه اتمنى من الزوار قرائتها ثلاثة أصحاب

فاني أريد كتابة قصه بعنوان خالد ومحمد وأحمد أقوى ثلاثة أصحاب على مر تاريخ العصور ...........
فكره عامة عن القصة هناك ثلاثة أصحاب يعيشون حياتهم وهناك من حب منهم ومن كان منهم يحب اللعب والاستهتار وهناك منهم من كان يحب ويريد أن تبقى صحبته واكتشفوا ذلك قرانا الأعزاء من خلال القصة.....
نبدأ القصة الآن..............
تدور أحداث القصة هذى قبل 20 سنه وكانت في منطقة نجد وكان بطل هذه القصة محمد صاحب خالد وأحمد وهم أيضا يشاركونه في البطوله........
كان محمد ابن السابعه يدرس في مدرسه عاديه في الرياض حتى ذلك اليوم الذي جاء فيه خالد إلى المدرسه وكان ذالك وقت أن محمد يدرس في الصف الثالث الابتدائي ودرس وكان خالد من الطلاب الجدد لتلك السنة وكان منبوذا لأنه من الطلاب الجدد الذين في تلك السنة وكان يجلس وحيدا فاقترب منه محمد وقال له ماهو ؟؟؟؟؟؟
فقال له أسمي هو خالد فقال له وأين كنت تدرس قبل اليوم؟؟ فقال له كنت ادرس في منطقة الطايف فقال له ممكن أن تقبلني صديقا لك؟؟؟؟ فقال خالد لا شكرا لأريد صديقا.
ذهب خالد ومحمد الى بيت أحمد زميلهم الجديد وصديقهم في المستقبل . أستقبلهم أحمد استقبالا حرا كالذي ينتضر ناس اعزء على قلبه وهذا من الخطه للتقرب الى خالد وكان خالد مسرورا بهذه الدعوه التي أول مره توجه اليه دعوه لأنه من النوع الانعزالي وقد وجه له محمد قبل ذلك عدة دعوات ولكنه رفض ايا منها وتقبل هذه الدعوه لأنه لم يترك له المجال في الاعتراض وكان والدا خالد مسروران لهذه الدعوة لعله يترك العزله التي هو فيها وكان أحمد مسرورا وبقوه لهذه الدعوه ومما حدث في هذه الدعوه ان خالد أول ماقابل أحمد ارتبك ماذا يقول له ولكن تدارك خالد الموقف ورد ترحيب أحمد وقلده خالد في هذا ودخلا عند أحمد وكان أحمد من محبي كورة القدم وكذلك محمد وكان خالد يتابع الكوره حسب أهمية المبارة والفرق المتباريه وكان خالد مع مرور الوقت بدا يختلط بالناس ويحتك بهم بسبب صديقيه المقربين محمد وأحمد اللذان يحبان لاختلاط والتعارف فكانا يذهبان الى الملاعب المجاوره ويذهب خالد معهم الى هناك وكان يقضي وقتا ممتعا معهم وكان قد بدا وبقوه الاختلاط والذي حسن من حالته التي كان يعيشها من العزله وقد بدا يضحك ويمزح ويلعب ويتحدى منهم في سنه من الذين يقابلهم أو يعرفهم ممن هم خارج محيط العائلة ومضت السنين والشهور والأعوام وبقيت صحبة خالد ومحمد واحمد وقد تطورت الى المرحلة الثانوية وصاروا كا الأخوان وكان خالد وحيدا ليس له اخوه او أخوات فكان تعلقه كبيرا بمحمد واحمد
فقال له محمد كيفك لا تريد صديقا براحتك.فقال له شكرا لأنك قلت لي ذلك وسوف أفكر فيما قلت لي فقال حسنا كما تشاء.......
فكان محمد ينتظر رد خالد بشوق وهو يريد مصاحبة خالد وكان رد انه وافق على مصاحبة محمد وكان ردا مفاجئا بالنسبة لمحمد وردا أسعده كثيرا وفي يوم من الأيام مرض خالد مرضا شديدا أقعده في المستشفى وجاء لزيارته شخص واحد وهو محمد صاحبه الوحيد وكانت زيارة محمد دافعا نفسيا لخالد لكي يشفى ويتعافى بسرعه بأذن الله وقد قوت هذه الزيارة العلاقة بين خالد ومحمد ومضت سنتين على تعارف محمد وخالد وفي لصف السادس للاثنين خالد ومحمد جاء شخص جديد الى الصف وكان اسمه أحمد وشاءت الأقدار ان يكون أحمد بجوار خالد ومحمد في الصف وكان محمدا سعيدا بهذه الجيرة بعكس خالد الذي كان يرفض العلاقات الجديدة وكان خالد يفتعل المشاكل لكي يبعد أحمد من جواره فأخبر محمد أحمد بان هذه طريقة خالد فهو لايحب الناس الجدد في حياته وكان أحمد يحب التحدي وهو شخص ذكي وكان يريد أن يكسر طريقة خالد في العزله وهو شخص ظريف يحب المزح وكذلك خالد ولكن مع أشخاص معينين وكان محمد يريد التقريب بين خالد وأحمد فقال له أحمد دعني أواجهه وأصادقه بطرقه غير مباشره فوافق محمد وقال له لا تزعج خالد فهو شخص سريع التأثر وهو عصبي فقال له أنا سوف أفكر له في طريقه تجعلني أصحابه فوافق محمد بتردد وفي اليوم الثاني كان خالد مع محمد جالسا وهو صامت لايتحدث فقال له محمد مابك ياخالد فأنت لست بعادتك تصمت فقال له خالد لقد حدث اليوم أمر غريب وأنت صاحبي ويجب ان أخبرك فقال ماذا حدث ؟؟؟؟ فقال ان أحمد هذا الطالب الجديد لقد أصر ان أتي اليه مساء ولم يترك لي المجال كي أتحدث وذهب على أني موافق وقال لي تعال بصاحبك محمد معك ياله من شخص غريب ولكنه طيب ومحبوب وبدأت أتقبله ففرح محمد وتعجب من ذكاء أحمد الذي فاجئه بهذه الطريقة التي لم تترك لخالد المجال في العزله فقال محمد يجب ان نذهب اليه فهو عزمنا ويجب ان نلبي العزيمة فقال خالد حسنا وأنا أول مره اذهب الى عزيمة فقال محمد بسيطة وسهله وكان محمد بطبيعته يحب التعارف فهو يذهب دائما بطبيعته مع أصحابه الكثير فقال محمد متى موعد أحمد الذي وعدنا ان نذهب اليه؟؟؟؟ فقال خالد وعدنا يوم الخميس المقبل وأنا سوف اذهب ان ذهبت معي الى هناك فقال محمد أنشاء الله سوف نذهب
ومرت السنين فاصبح خالد ومحمد واحمد في المر حله الجامعية وكانت درجاتهم في المرحلة الثانوية عاليه فذهبوا الى كليات متطورة وكانوا يهتمون يبعضهم البعض وفي يوم من الأيام ذهب خالد الى أهله في منطقه بعيده عن المدينة التي يدرس فيها وعند عودته حدث له حادث في الطريق وتوفي في رحمة الله وعندما علم أصدقائه بذالك اتو مسرعين فصدمو وحدث لهم حادث مروع وماتو جميعا رحمهم الله رحمة واسعة..................










كتب لكم هذه القصه المتواضعة وهو في بدايته في التاليف الكاتب المتواضع الكبير الرحال الوافي ..............


لاتنسونا من الردود...............